مرجعيّة الحديث النبويّ

لم يتمّ تكريس الحديث النبويّ كمرجعيّة دون صراعاتٍ دينيّة بين علماء القرآن وأهل الحديث وأهل العقل. والسؤال المطروح دائمًا هو عن مصدر السلطة المعرفيّة؟ كيف نشأتْ مرجعيّة الحديث النبويّ وكيف أنّه من خلال المدارس الفقهيّة والتيارات المختلفة في الإسلام مثل علم الكلام والفلسفة إلخ… انتقل علم الحديث، وكيف أدّى ليس إلى تعدّديّةٍ في التفسير فحسب بل أيضًا إلى صياغة إطارٍ معرفيّ جديد؟ يهدف هذا العدد من مجلّة معهد الدراسات الشرقيّة للآباء الدومينيكان إلى فهم مرجعيّة الحديث النبويّ كسلطةٍ فكريّة وكذلك إلى فهم حقيقة سلطة الحديث كـ«نصّ» (المتن)، ويهدف كذلك إلى التساؤل حول مساحة المجالات المعرفيّة الّتي يعمل فيها الحديثُ النبويُّ كسلطةٍ مرجعيّة.

اضغط هنا لقراءة المقالات.

Facebook
Twitter
LinkedIn
Pinterest
WhatsApp